تخطى الى المحتوى

مؤسس ويلت في مقابلة مع Website Planet

أجرى السيد، أحمد رستم، مؤسس ويلت ومديرها التنفيذي مقابلة مع منصة Website Planet، تكلم فيها عن تجربة ويلت كمنصة عربية رائدة لإنشاء المواقع والمتاجر الإلكترونية الجاهزة وكيف يثق بها اليوم أكثر من 350.000 ألف عميل في الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا ومختلف دول العالم!

ركز أحمد في لقائه على ويلت، وسهولة استخدامها للشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ لا يستغرق الأمر أكثر من 5 دقائق دون أي حاجة لخبرة برمجية أو تعقيدات في اللغة والتصميم والتكلفة كذلك!

 

عن ويلت وكيف تخدم الشركات والمشاريع

في لقائه، أجاب السيد، أحمد رستم، عن العديد من الأسئلة، أهمها كان التعريف بويلت، وبالحل الذي تقدمه للشركات الصغيرة والكبرى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وقال أحمد، أن ويلت عبارة عن منصة تمكن أي شخص من إنشاء موقعه أو متجره في خطوة واحدة، دون الحاجة إلى البحث وتعلم البرمجة أو التصميم، والأهم أن منصتنا جهزناها بالكامل للمستخدم العربي بالأساس على اعتبار أن هذا الجانب غير موجود حاليًا في المنطقة العربية وقد حلّت ويلت بهذا الكثير من المشكلات للمستخدم العربي، أهمها:

  1. حاجز اللغة: باعتبارها العائق الأول والرئيسي في المنطقة إذ لا تقدم أي من المنصات العالمية واجهات جيدة باللغة العربية، وهو ما يصعب على أصحاب المشاريع إيصال أفكارهم ومشاركة قصصهم على مواقعهم لعملاء لا يتحدثون إلا العربية.
  2. التعقيد والمهارات التقنية: عادة ما تطلب منصات تصميم المواقع والمتاجر أن يكون الشخص ذا خبرة على الأقل في البرمجة والتصميم، وهو أمر لا يتمتع به أصحاب المشاريع الصغيرة بل ليس لديهم رفاهية الوقت ويحتاجون إلى حل سريع ومنجز!
  3. التكاليف العالية: إذ عادة ما يكون البديل لإنشاء موقع بنفسك أن توظف وكالة لتصميم المواقع أو المتاجر أو شخص مستقل، وهو ما قد يكون مكلفًا للغاية، أما الأسعار في ويلت فتم تصميمها لتخدم كافة الشركات المتوسطة والصغيرة بخطط تبدأ من 100 دولارًا إلى 2500 دولارًا سنويًا.
  4. توفير الوقت: يمكن أن يكون إنشاء الموقع الإلكتروني عملية طويلة تسبب الإحباط لصاحب المشروع، قد تستغرق شهورًا، أو أسابيع إن كنت سعيد الحظ، لكن تمكنك منصة ويلت من إنشاء وتشغيل موقعك في دقائق فقط.
  5. تعقيدات التصميم: مع المنصات الأخرى التي تقدم مستويات عالية من التصميم، عن طريق السحب والإسقاط، قد يجد المستخدم نفسه أمام تصميم قام به بنفسه لكنه معكوس ولا يراعي المعايير الأساسية في جمالية الشكل وتجربة المستخدم، وبالتالي حاولت ويلت توفير تصميمات جاهزة مسبقًا لتصمم الموقع بسرعة، وفي نفس الوقت يكون التصميم جميل.
  6. التوطين: نحاول وضع التجارب العالمية في السياقات العربية والأسواق المحلية، عن طريق فهم احتياجات وتفضيلات السوق المحلية، وهو أمر قد يفتقر إليه المنافسون الدوليون.
  7. دعم متعدد اللغات: نقدم للشركات التي تهدف إلى الوصول إلى نطاق أوسع ميزات الترجمة الفورية لمحتوى الموقع والمتجر، وهو ما يتيح لهم تصدير المنتجات للخارج مما يسمح لهم بتلبية احتياجات الجمهور الدولي دون عناء.
  8. التخصيص: يمكن للمستخدمين تخصيص مواقعهم ومتاجرهم عبر النماذج الجاهزة للمواقع بالكامل والألوان والخطوط وباقي العناصر الأسلوبية الأخرى التي تمكنهم من تنظيم الموقع وتعزيز هويتهم!
  9. دعم العملاء: على مدار الساعة طوال أيام، نخدم عملائنا باللغتين العربية والإنجليزية لمساعدة المستخدمين في كل خطوة حتى يظهروا لعملائهم، وسواء كان لديهم سؤال حول إحدى الميزات أو كانوا بحاجة إلى بعض الإرشادات أثناء عملية الإنشاء، لدينا فريق دعم كامل وجاهز للدعم عبر الاتصال المباشر، المحادثات والبريد إلكتروني.
  10. التصميم المتجاوب بسرعة: نحن ندرك أنه في العصر الرقمي الحالي، يجب أن يبدو موقع الويب جيدًا ويعمل بشكل جيد ليس فقط على أجهزة الكمبيوتر المكتبية ولكن أيضًا على الأجهزة اللوحية والهواتف المحمولة. ولهذا السبب يتم تحسين كل موقع ويب تم إنشاؤه باستخدام Wuilt تلقائيًا ليناسب أحجام الشاشات والأجهزة المختلفة منذ البداية.

وشارك أحمد رستم، آخر المزايا الكبرى التي قدمتها ويلت وهي مركز التطبيقات المتكامل، والذي يوفر للعملاء خيار ربط متاجرهم مع مجموعة متنوعة من التطبيقات مثل Mailchimp وKlaviyo وHubspot وGameball وغيرها، بالإضافة إلى ذلك، إتاحة واجهة برمجة التطبيقات (API) الخاصة بويلت لكل الشركات لاستخدامها.

وفي الأخير، أكد رستم على التزام ويلت تجاه العملاء منذ البداية، من خلال الدعم المباشر وتوفير مراكز التعلم الذاتي سواء مركز المساعدة ومدونة ويلت لنصل إلى مهمتنا في تمكين المستخدمين العربي من إنشاء موقع إلكتروني ينافس المواقع والمتاجر الأجنبية!

عن Website Planet

Website Planet هي منصة إلكترونية موجهة للأشخاص والشركات التي تحتاج للتواجد على الإنترنت ونمو أعمالهم على الإنترنت، وتقدم المنصة مراجعات مختلفة موثوقة عن المواق، وأدلة من السهل الوصول إليها لتعزيز الطموح الرقمي للشركات.

بدأت المنصة في عام 2013 من اثنين من المبرمجين المتحمسين، وجدوا أن هناك افتقار نوعًا ما في المحتوى الرقمي المرتبط بتعزيز التواجد بالمواقع والمتاجر الإلكترونية، ومنذ ذلك الحين لا تزال المنصة تقدم آخر الاتجاهات في عالم الويب للأشخاص والشركات الطموحين أونلاين، والآن لدةى المنصة فريق كبير يتواجد في 6 قارات مختلفة.